كم هو عار أن تصل العنصرية إلى هذا المكان فهل يبقى جثمان السوري بلا أرض؟

كم هو عار أن تصل العنصرية إلى هذا المكان فهل يبقى جثمان السوري بلا أرض؟

وسائل إعلامية تركية تتهم بلدية هاتاي التابعة للحزب الشعب الجمهوري المعارض بعدم منحها قبورا للمتوفين السوريين في ييلاداغ بحجة "كورونا" حيث يقطع ذوي المتوفيين 90 كيلومترا لدفنهم في الريحانية

النائب عن ولاية هاتاي في البرلمان التركي لطفي قاشقجي معلقا على قرارات بلدية هاتاي التابعة للحزب الجمهوري حول عدم منح قبور للسوريين في ييلداغ : أبلغنا الوالي وتراجعت البلدية عن القرار لكن ما نزال نرصد حالات متفرقة في الولاية. كم هو عار أن يصل التمييز إلى هذا المكان، فهل يبقى جثمان بلا أرض؟